التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Roba Abdul Aal

About Me
Personal Information :
Name : Roba Hassan Abdul Aal
Place of Birth : Jeddah - Saudi Arabia
Gender: Female 
Qualifications: Bachelor's degree from the College of Media at the University of  Sciences and Technology specializing in "Public Relations" with a degree of honor.
Professional Status
: Writer and journalist in Al-Madina Newspaper since 2008
Activities and Interests: reading, writing stories, poetry, articles and Filmmaking .
_________________________________


Recently, the cycle of interest with electronic press has widened and increased after the electronic revolution of technology in information and communication. This media orientation now is predicted to succeed in the near future because of its speed and ease of access until it became a means for individual access to the information needed. However, not everything being offered in the internet concerning news and media content is credible and professional. Therefore, and because journalism is noble and resourceful in itself, it has a profound impact on the decision-making of all areas at all levels. Thus, we launch this blog for the expression of opinion within a professional framework as a modest effort towards journalism and to ensure the application of ethics to work according to the standards of the media objectivity vision.

______________________________
Contact Me

You can contact me via e-mail:
Email : roba_news@hotmail.com 

or via my page on Instagram :
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تَلَوَّن أَيُّهَا الْعَالِمُ

تلون أيها العالم عَلَى أَرْضٍ الْخَيْر الْخَضْرَاء ذَات الرِّبَا تَفَجَّر صَبَاح ذَهَبِي السَّحْب وَسَقَطَت قَطْرَة نَدًى صَافِيَة عَلَى وَرَدَّه فلونتها بِلَوْن الشَّمْس الصَّفْرَاء ذَات الْأَمَل لتشرق لَهَا كُلُّ اِبْتِسَامَةٌ شَفَاه وَرْدِيَّةٌ وتبرق لَهَا كُلُّ عَيْنٍ مُتَأَمِّلِه لسماء الْعَالِم الأَزْرَق ذِي أَسْرَابٌ الْحَمَّام ..  بِإِرَادَة خَيْرٌ وَأَمَل قَد يَتَحَوَّل الْعَالِمِ لَهَا ويتلألأ كَمَا تَتَحَوَّل اليرقة إلَى فِرَاشِهِ متلونة أَجْنِحَتَهَا بِأَلْوان الْفَرَح وَالْحَبّ وَالسَّلَام .. أَنَّه الْعَالِم الْجَمِيل الْمُتَلَوِّن .. أَلْوَان الْعُمْر بِأَلْوان الْفُصُول وَأَلْوَان الْهُمُوم بِأَلْوان الغُيُوم .. تَلَوَّن أَيُّهَا الْعَالِمُ دُونَ أَنْ تَرَى الظَّلَامِ أَوْ تَكْتَرِث لِلْمَاضِي وَحَزِن الْأَيَّام ..  تَلَوَّن وَاتْرُك مِن نَسُوا وتخلوا عَن الْأَحْلَام وظلوا وسيظلون بِالْغَفْلَة نِيَامٌ . . فَلَا تنتظرهم أَيُّهَا الْعَالِمُ وَتَلَوُّن بِهَذَا الْكَوْنِ بِأَلْوان الرِّضَا وَالسَّلَام . . لَا تَنْتَظِرُ مِن أَضَاعُوا أَلْوَان الْحَقِّ عَلَى أَمَل

جريدة المدينة

" المدينة " سبعون عاماً من الريادة الإعلامية رئيس مجلس الإدارة : أ. د. غازي بن عبيد مدني المدير العام : أ. محمد علي ثفيد رئيس التحرير : د. فهد آل عقران   عام جديد يقبل ومازال صرح تلك الصحيفة الإخبارية التي تتميز بفكر عصري غير نمطي وطرح صحفي موضوعي يتماشى مع كل زمان ومكان ومع كل فكر وفرد تزداد ارتقاءً وتميزاً ، سبعون عاماً من الريادة الإعلامية   1937-2010 مرت على الجريدة شهدت خلالها العديد من التطورات والنمو المطرد التي جعلت منها أنموذج يحتذي به حتى وصلت إلى مكانة متقدمة بين المؤسسات الصحفية السعودية بفضل أداء وعطاء جميع العاملين والمنسوبين و الصحفيين والصحفيات فيها حيث باتت تحصد الجوائز واحدة تلو الأخرى وصولاً لفوزها بجائزة مكة للتميز في خدمات الحج والعمرة في دورتها الثانية للعام 1430 هـ وجائزة   المفتاحة للإعلام المقروء 1431هـ بأبها العام الماضي ، واليوم تستقبل المدينة عاماً جديداً لتمضي بثبات في استكمال مسيرتها و تحقيق رؤيتها وبعدها الاجتماعي والثقافي البناء في خطوة جديدة تخطوها بثقة نحو المستقبل آخذة على عاتقها مهمة الإسهام في نقل أخلاقيات وأساسيات العمل الصحفي

صُورَة مُعَلَّقَة

صورة معلقة   مِن أَعْمَاق مَا تَرَى الْعَيْن وتستوقف ... بَدَأَت صُورَة تُتَّخَذ بِالوُضوح ... صُورَة هِي لَنَا وَمِنَّا وَعَلَيْنَا ، صُورَةٌ لَمْ تَكُنْ لِتَرَاهَا الْعَيْنِ وَلَمْ تتسنى أَنْ تَخْطِرَ عَلَى الْقَلْبِ السَّالِم والمسالم .. أَنَّهَا صُورَةٌ مستوحاة مِنْ دُمُوعٍ الأبرياء وَدَم الشُّعُوب صُورَة اتَّخَذَت فِي التَّشَكُّل بَعْد اِنْهِيَار وَدَمَارٌ الْعِزَّة وَالْكَرَامَة .. لَوْحَة مَمْزُوجَة أَلْوَانُهَا بِأَلْوان الدَّم وَالنَّار وَالْغَضَب وَالْكَرَاهِيَة ..  تِلْك هِيَ الصُّورَةُ الَّتِي تستشعر فِيهَا الْفَرْقُ بَيْنَ فَرَحُه الأمْس وصرخة الْيَوْم .. صُورَة ستبقى مُعَلَّقَةً فِي كُلِّ مَكَان فِي زَمَنِ بَات البَقَاءَ فِيهِ مَحْدُود وَالْحُزْن فِيه مَمْدُودٌ وسعادة النَّفْس زَائِفَة وَالْأَمَل بِهَا مَرْصُود  مَتَى سنرسم لَنَا لَوْحَة مِنْ جَدِيدٍ تَتْلُون بِأَلْوان الشَّبَاب وَأزْهَارُه . . مَتَى سنتخذ لمستقبلنا صُورَة أَخِّرِي مُشْرِقَةٌ تَبْقَى فِي الذّكْرَى قَبْل الرَّحِيل . . ؟ !  مَتَى سترفع إعْلَام النُّصْرَة وَالعِزَّة لامتنا وَيَعْلُو صَوْت الْحَقّ